حساب جديد | تسجيل الدخول  

تأثير الإيذاء على مشاعر الصغير

الشيء الطبيعي اللي بيحصل لأي طفل، انه بيجي في وقت من الأوقات كجزء من النضوج بتاعة يبقى عايز ينفصل عن الناس اللي بيعتنوا به وبيبدأ يعتمد على نفسة.
لكن العلاقات الجنسية بتبقى زي صمغ شديد يربط الناس مع بعض.

بيحصل صراع مابين الاحتياج للأنفصال والاحتياج للالتصاق في البنت أو الولد بينتج عن مشاكل نفسية وعاطفية كثير.
لية؟ لأن الأيذاء صحى مشاعر ماكانش معادها تصحى، مشاعر صحيت بدري وبطريقة مؤلمة وجارحة ؟

بدل ما المشاعر تصحى برضا الشخص صحيت بطريقة غصب عنه أو عنها... في دراسات كثير بتقول ان كثير من الشواذ سواء الرجال أو البنات اتعرضوا لايذاء جنسي وهم صغيرين. الأطفال دول مكنش عندهم حرية أختيار هويتهم الجنسية ؟


لكن النتائج بتبقي مدمرة اكتر لو:
•كان في أكتر من متحرش واحد.
•لو كان في خطر على الحياة، في معظم الأحيان بيبقي المسيء شخص في غاية اللطف والحنية، لكن لو كان الشخص عنيف فالطفل بيدرك بطريقة أسهل ان اللي بيعملة غلط.
•الأيذاء حصل لسنين طويلة على مدار مراحل كثيرة من تطور الطفل.
•لو الناس اللي المفروض تاخذ بالها من الطفل مامارسوش الحكمة لما عرفوا الأيذاء.

لو أضفنا لكل دة انه بعض الأسائات بتحصل باسم الدين هنفهم لية الأطفال دول مش هيكونوا عايزين يكون ليهم أي علاقة بالله.

اترك تعليق

مقالات