18.شطب الهوية - هوية مشوشة.
19.اكتئاب أساسي ضمني.
20.سلوك عدواني ومغري.
21.فقدان الهوية الجنسية.
22.حدود جنسية منتهكة.
23.مشاكل في الحميمية.
24.اعتبار المرء والآخرين أشياء وليسوا أشخاص لهم ذات وهوية شخصية.
25.خلط وارتباك بين الحب والجنس.
26.اعتمادية مفرطة وتعلق زائد عن الحد.
27.كوابيس واضطرابات في النوم.
28.ربط متعاقب للأجيال.
29.أعراض طفولة مبكرة.
وهنا سنتحدث باستفاضة عن الأعراض السابق ذكرها :
1.سلوك غير مناسب أو غير متوافق مع السن.
في الأطفال، قد يحاول الطفل القيام بحركات جماع جنسي عن طريق إدخال القضيب في شخص ما أو شيء ما، أو ملامسة أو محاولة ملامسة أعضاء جنسية لبالغ، يحدب على حيوانات أو لعب، أما الطفلة فتضع أشياء في مهبلها. ولاحقاً يتضمن السلوك اختلاطات جنسية غير شرعية، أو القيام بالعادة السرية مبكراً، أو دعارة مبكرة، أو التردد على المومسات، حبيب المدرسة الثانوية أو المومس. ولاحقا، قد تظهر في صورة اختلال في الأداء الجنسي سواء داخل علاقة الزواج أو خارجها. كما يعتبر الاضطراب في الرغبة في الزواج عرض شائع وعام لزنا الأقارب الوجداني.
2.إنكار، ضلالات وأوهام، وانفصال، ومشاعر مُرحلة، ومحو الشخصية (جعلها غير إنسانية دون مشاعر وأحاسيس)، وتخدير نفسي.
كل هذه دفاعات عن الذات. فالانفصال ما هو إلا نوع من الدفاعات عن طريق الخروج عن الجسد. فالضحية يذهب/ تذهب إلى مكان ما بعيد عقلياً وتخيلياً. وهذا هو السبب الرئيسي لفقدان الذاكرة. فالمشاعر غالباً ما يتم ترحيلها على قدر أستطاعة الطفل، على سبيل المثال، يبدأ في رؤية وحوش في الردهة أو يبدأ في الهلوسة. وكثيراً ما يلغي هذا الطفل شخصية المعتدي الذي قام بزنا الأقارب حين يكون قريب هو المنخرط في الأمر. فيكون الإنكار والضلالات والأوهام نتائج لتصديق الطفل بأنه سيئاً ويعتبر والديه أو العائلة مثاليين. حتى لو لم تحدث عملية اعتبارهم مثاليين، فأن الطفل سيظل يشعر أنه سيئ.
3.غير واقعي.
يشعر الضحية أن اختباره الآني ليس حقيقياً. فلم يعد لديه الآن فهم لما يدعا بالواقع الطبيعي. ويجد صعوبة في فهم سبب اهتمام الناس بالأشياء التي يهتمون بها. فهو يفقد الاهتمام.
يتبع....